رأت حركة الأمة "أن القرار الأميركي الذي يصنف الحرس الثوري في الجهورية الإسلامية بالإرهاب، هو الإرهاب بعينه، وشددت في بيان لها، على أن القرار الأميركي الجديد لن ينعكس إلا مزيدا من العمل والإصرار لدى محور المقاومة الممتد من اليمن إلى فلسطين إلى لبنان مرورا بسوريا والعراق وصولا إلى طهران، من أجل مواجهة العدوان، وإلحاق الهزيمة بالمشروع الإرهابي وحماته ومموليه، وإسقاط "صفقة القرن" التي يتحضر المحور الأميركي ـ الصهيوني ـ الرجعي العربي لإعلانها.